آخر التدوينات

الثقة بالأحيـــاء.
جرت العادة في مثل هذا الوقت من السنة أن تحتسي الوالدة قهوتها يومياً أمام نافذة مطلة على حديقة المنزل القاحلة، و حديقتنا بعشبها المحترق المتناثر في غير نسق أشبه ما تكون حينها كسبية ممزقة الثياب تستر نفسها بأسمال بالية ممزقة (على طاري السبايا، وينك يا سوق الجواري وينك؟) (المزيد…) ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
و أسدل الستار.
دخلت المجلس، و إذ بثلاثة يكبرونني بأعوام  قد تحلقوا و دموعهم غزار يكفكفونها،  خفت و أنا أبصر حالهم و أسمع نشيجهم سألت في تردد : عسى.. ما.. شر؟ قال أحدهم بصوت يخالطه الدمع : مات رسول الله. أصابني تبلد لحظي و أنا أقول: ايه مات عليه الصلاة و السلام قبل ألف و أربعمئة عام، أما بلغكم  !؟   (المزيد…) ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
coaster
الكلمات للمبدع صلاح جاهين
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
بحثا ً عن الهوية.
قبيل سنوات قرأت كتاباً للمستشرق Bernard Lewis بعنوان the multiple identities of the middle east. يبحث فيه مؤلف الكتاب بموضوعية – قابلة للشك- وجهة نظره بأننا ،أي سكان الشرق الأوسط ، نعاني من ازدواجية في تركيبتنا السكانية الأمر الذي عول عليه الإستعمار و استغله استغلالاً موفقاً لمعرفته طبيعة النفس البشرية في حبها وسعيها الحثيث للتميز عن الغير.   (المزيد…) ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
جراح نامية-3
كوروماتا، ابني الأكبر و حامل لقب عائلتنا، الأقرب إلي بعزمه وحزمه. كان يكبر أخاه بثلاثة أعوام، و له مستقبل واعد كمهندس معماري. ولج البيت ألقى علي و على والدته التحية ثم أخذ يرمق يمادا بنوع من الإزدراء، و تبادلا التحية ببرود. لا أدري بالضبط في أي مرحلة قررا التوقف عن اللعب سوية ً .. لست افتخر بهذا يا صبي، لكني ما أريد أن أعلمك إياه أن أمور كتلك بين الأبناء و أفراد العائلة لا تولد لحظياً. (المزي ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
The "almost" picture!
  " 3rd and last thing i saw ur pic in لياليناmagazine u looked kind of cute not cute but almost"   comment by ♥what ever♥ Says Says: 9 أغسطس 2007 في الساعة 5:19 م مقتبس من موضوع : عمي رائد إحنا ما نقعد وايد على الكمبيوتر   شكر خاص لمن عثر على المجله بمحض الصدفة فقال : هذا ما كان تتحدث عنه الأخت whatever في مدونتك وهذه  الصورة التي كدت أكون فيها cute  لكن لم أكن... الحمدلله على ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
جراح نامية-2
كنا بالمقر الرئيسي لشركة كوزمو للنفط، نوقع عقداً يخولنا من تطوير حقل في دولة الإمارات حين أخذت تلح زوجتي بالإتصال و لم يكن طبعها كذلك. خرجت من قاعة الإجتماعات. رددت على سيل المكالمات. ساتو سان. كان الصوت مصحوباً بالخوف. هاي. عذراً لمضايقتك، أعتقد أن عليك القدوم إلى البيت. (المزيد…) ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
مقهى الخالدية
التقطت هذه الصورة ؟ (المزيد…)
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
جراح نامية-1
  أوصد الباب الحديدي المؤدي للغرف خلفه ثم جلس بجانبي على كرسي عريض بالي بفعل الملح و المياه أو عله الملل، نظرت إليه فابتسمت محياً إياه باليابانية فرد التحية مع شيء من التبغ ينفثه. كيوزمي ساتو، مسؤولي المباشر. ياباني من كيوتو طويل القامة نحيف ذو تقاسيم جادة . كنت أخشاه باديء الأمر فهو صارم في انضباطه و ترك أثره جلياً فيّ فيما يخص مواعيد العمل، و بالرغم من فجوة ً زمنية بيننا عرضها أعقاد من ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
رسالة من أحدهم…
صباح مساء الخير   (للعلم وحفظ الوقت , هاللإيميل خالي من طلب رقم الحساب إذا حبيت تحذفه ) المدوّن:رائـــد قرأت وتجولت في مدونتك يللي (كلمــ.ــتنا) بواسطتها حبيت أبدي فيها   (المزيد…)
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp

أهم التدوينات