آخر التدوينات

ع ج ب ي
و الذي نفسي بيده، لقد سألني أحدهم وقد اعتاد رؤيتي سنين طوال و الحديث معي باقتضاب في شتى المواضيع و التي تدور أغلبها عن تردي أوضاع الأمة وفساد الحكام و تغير الزمان, أن أقرضه مالاً. وكان مبلغاً ليس بالهين بل لست أبالغ حين أصفه بالمبلغ الذي يندى له جبين الكريم ويتردد في إعطاءه الجواد (يعني بلوس ،فلوس بالفلبيني، كتير كتير) فقلت : أعطني مهلة.   (المزيد…) ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
ظاهرة البرق.
دخل غرفة المدرسين  و انتصب حسب الوصف المعطى له (رابع طاولة على يدك اليمين) أمام طاولة تكاد تهوي تحت وقع الجاذبية و الزمن  يقبع خلفها كهل و قد تناثرت الدفاترو الأقلام من حوله و مرجع يتيم عفا عليه الزمن كغيره من الممتلكات القديمة التي قلما يستثمر في تجديدها محبو البيروقراطية في الوزارات أو القطاعات الحكومية. الأستاذ لطفي؟ أزاح النظارة من عينيه : نعم, أي خدمة ؟ و ابتسم بالرغم مما كان يبدو عليه من ت ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
you're missed..
[MEDIA=50] رحمك الله، فو الله ما سد رجل ثغراً تركته.
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
ACHAAR NOT H.R
  H.R.. Where or how on God’s earth should I start? well lets go with the basics .. HR is an acronym that brings horror to anyone who has sold his life to corporations, an abbreviation to the word (Human Resourcing) which is a department that plays a decisive role in corporations survival anywhere at the rest of the world, but not so much in this part *Middle East. This post is an attemp ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
جحيم الانتظار
تفحصت الغرفة قبيل ولوجها ..غرفة كئيبة مكتسية بلون معدوم الدلالة ضائع النسب فلا أنت تنسبه للبياض أو للوردية (لكم كنت سأعجب إن صدر هذا من طبيب عيون ليثبت للراءي أن به عمى ألوان) لكنه عديم ذوق، أقرب للتاجر منه إلى الطبيب ..جدرانها عارية مما يزينها و خصوصا ساعة تستدل بها ضياع عمرك!( لأن المقامر و شارب الخمر و المريض ينتظر دخول التمرجي رهناء وهم و قطع خيوط تربطهم بالواقع من أبجديات الإنتهاز و الاستغلا ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
Vive La France
  لي هواية غريبة مذ عرفني عليها أستاذي بالأدب الإنجليزي Jesse Dorin الذي أكن له شديد الفضل في تعليمي تذوق أدب الغرب، فكان مما يحب أن يبدأ الدرس به إحضار صورة طالباً منا كتابة كلمات مبعثرة عما تبعثه الصور فينا، وعل الصورة تأسره فيطلب موضوعاً بأسره! ثم أن الأمر سهل علي مع الشبكة العنتبوتية* فوجدت نفسي مدمناً لهذه الهواية بالرغم من مضي أعوام على انتهاء الجامعة (سنين حلوة الله لا يعيدها) فتراني ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
سفر..
هب أن رجلا ً دعاه ملك مهيب ذات يوم إلى بلاطه، فقرأ كتابه فرحاً عجلاً و زُيّن له فظن أنه وعى الكتاب بأوامره و نواهيه لأن الملك أمره بالإمتثال لما فيه. أعد العدة و لبس أفخم ثيابه ، تطيب بأجود عطوره و صنع أحسن ما يصنع الرجل يدعوه عظيم السلطان، ثم ركب أحسن مركب حتى غبطه قومه لما اختص به. و زاد من فرحه هدية ً أعدها للملك و قد علم أنها لا تزيد في مُلكه نقيراً ولا قطميرا لكنه سيقدر الجهد الذي تكبده ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
A picture is worth a thousand words*
هذا ما يقال دوما عند رؤية صورة معبرة أو مشهد مؤثر، وقد يبدو المثل بليغاً للوهلة الأولى، لكن لا يبدو الأمر كذلك بعد التدقيق و التمحيص. فالصورة تعتمد على حاسة واحدة هي النظر، أما الكلمة فتعتمد على السمع و البصر بالإضافة إلى النطق، وما ينسل للروح عبر أكثر من منفذ أعقد في تركيبه مما نفذ إليها عبر حاسة واحدة. وهل أتي قدماء مصر إلا من حيث أعينهم فخيلت لهم الحبال و العصي أفاع وثعابين؟(1) و على النقيض كل ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
طن و رن!
رن. طن. بل رن. أقولك طن! يه يا أخي رائد قوله....! كنت متوسداً أحتسي الشاي وأنا أنظر إليهما و لم تجل ببالي فكرةُ حينها سوى شهرزاد! نعم شهرزاد التي أضاعت ألف ليلة من عمرها و حبلت ثلاث مرات و هي تعصر مخها شحذاً لخيال المونسيير شهريار الذي هددها بالقتل ضجراً! فتارة مع السندباد، وتارةً عفاريت ببغداد ومرةً عرس و أخرى حداد. لو أنها قالت طن و رن أما كان خيراً لها؟..آخ منك يا شهريار آخ منك يا نمس..يا مخ ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
مرحاً للقراءة-2
برغم نصح الطبيب (أنا عايزك تكون في الفراش يا وحش) إلا أني اليوم أشارككم فرحة قد يستغرب البعض سببها لكن التواصل مع العلماء شيء جميل.. فقد انتهيت من قراءة الكتاب التالي صباح اليوم : (المزيد…)
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp

أهم التدوينات