آخر التدوينات

استفتاء
ما الذي ينبغي علي عمله لتحسين المدونة؟ سواء بالمواد المطروحة آم بالمظهر أو حتى الكاتب.. و لا تبخلوا علينا بالنصح! 
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
أئمة بلا ذمة!
إذا لم تكن تعرف الشيخ علي جابر إمام الحرم المكي مذ ١٤٠١-١٤٠٩ هـ فعليك بالانتحار البطيء  فهو خير علاج.  لست آعرض اليوم ندرة مقام أو قوة حفظ الشيخ1 "باجابر" كما يسميه محبوه، إنما أتكلم عن شيء آخر مثير للعجب!   فعند التقاطك أي من الكتب التي تتحدث عن التاريخ الحديث للحرمين الشريفين تجد أن  المؤلف يسرد عليك من الوقائع جلها و دقها ، و ما أظلم عليه ليل أو أشرق عليه نهار مذ أن وحدت المملكة  و كأن رجلاً ك ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
من النعم التي نغفل عنها.
كي تستفيد حقاً من هذه التدوينة : الرجاء أن تتركها الآن و شأنها... اقرأ  بداية سورة البقرة إلى قوله تعالى " المفلحون" و انظر كم من الوقت استغرقت في قراءة تلكم الآيات.. ثم اقبل على التدوينة فاقرأها.   حدث ذلك بعد صلاة المغرب في مسجد المدينة التي كنت أدرس بها بالولايات المتحدة الأمريكية،. ذاك أنه فرغنا من صلاة المغرب، فإذ برجل ذو ملامح شرقية في الأربعين من عمره أو ما يقارب يقف و يسأل المصلين أن يعطوه ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
اللباقة
سألتني : أكنت دائماً لبقاً في الكلام؟ فرفعت حاجبي  قائلاً :  لست آحسبني واحداً من أولئك الذين يتكلمون فيأسرون محدثيهم  و يسلبون  مستمعيهم   فوقع في نفسي أن إجابتي لم تكن شافية. فأسهبت  :   و لنفرض أني كما تدعين، لم يكن الأمر فطرة جبلت عليها، أو كنز عثرت عليه بل ممارسة و تصحيح لأخطاء عدة. أذكر  أني  في إحدى المرات  و أثناء الإجازة السنوية  من تعليمي الجامعي صادفت أحدهم و  قد كانت تربطه علاقة ع ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
اقنعني بعدين حجبني -٢
عنها ما تحجبت!  نظر إلي بو الشباب كآني سببت آجداده و هو لا يكاد يصدق، آني لا آبه بحجاب فضيلة المثقفة. تعلقت اللقمات في الهواء، سكن الناس شيئاً فشيئاً حتى بدوت الحي الوحيد في صالة تماثيل للشمع قبل آن تضج الصالة مرة آخرى بالحياة ما بين ضاحك، و مستغرب و ما بين مؤيد و آخر معارض.   أنت تجتنب النقاش!    إي و الله أفعل! أليست قد أتت على حجج المتقدمين و المتأخرين؟ أما أحصت الأقوال و نظرت في جميع الآ ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
أقنعني بعدين حجبني!
عينّت في أحد المجالس مفتياً و لا زلت لا أدري ما الذي جعل كل من به يصب أسئلته علي و قد كانت أسئلة متشعبة طريفة و غريبة في آن واحد، و إليكم بعضها : - موسى عليه السلام نبي و لا رسول؟ - ما تقول في الحلاج؟ - هل ذكر المعراج في القرآن؟ - هل هناك دليل على أن الذبيح كان إسماعيل و ليس إسحق يقتنع به اليهود؟ و لكن و انطلاقاً من "من قال لا أدري فقد أفتى" فلله الحمد قد أفتيت كثيراً حتى مللت من الفتوى، إل ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
طمع
يا ابنة البحر تمهلي..، و نفسك اسألي قبل أن تألمي و تندمي: هل زاد الصياد شيئاً إلا أن غيّر من كلمة "طمع" فجعل منها "طعم" ؟
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
هذا ما حصل حين أردت العمرة-2
و إذ بخوالي و أزواج خالاتي يقبلون متهللي الوجوه. "سنذهب." همس من بعيد رجل منهم. كأن الدنيا انفرجت حينها، و والله لو أعطيت أحدهم أموال الدنيا قاطبة بهذه البشرى لكنت مقصراً. وجدنا 14 كرسياً مغادراً الليلة على خطوط الإتحاد الإماراتية، و البقية على كراسي الخطوط القطرية في اليوم المقبل. قبلت رأس أمي و جدتي رأتني خالتي من بعيد سمعتها تدعي أن يكتبها الله لي هذه المرة و مضيت و أخوالي لا نلوي على شيء، ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
هذا ما حصل حين أردت العمرة.
قد اتفق أن نقوم و بني عمومتنا و صحبنا بزيارة بيت الله الحرام في رمضان من كل عام لشرف الزمان و المكان معاً في آن واحد. هذا و قد ألف بعضنا الأمر إلى الحد الذي بات فيه زيارة بيت الملك أمراً يقينيا متحققا كل عام و لا شك. و قد أراد القوم هذا العام أن يقبلوا على الملك في فوج خاص بهم أعني طائرة خاصة دون أن يختلط أحدنا بفقير هنا أو مسكين هناك، دون أن يبتسم أحدنا في وجه غريب أو يساعد عجوز أثقلها حمل ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
النبل و المال.
إهداء: إلى المعتوه الذي ذكرني بما أنسيت. شكرا..! === أذكر إذ كنت صغيراً بضاحية من ضواحي مدينة الضباب (أرستقراطي من يومي) أذكر هذا الرجل في الستين من عمره و قد زاد البرد من حدة تقاسيمه و كأن الدهر نحتها نبلاً، عيناه زرقاوان كأنما هي زجاجتان قد علقتا بمحجريه، لكن كان يكفي أن ينظر إليك لتعلم أنه يحييك أو يزدريك، و شعره كتان أبيض خفيف تظن أن الريح تكاد تقلعه إن عصفت به. مر بي ذات يوم تقوده عصاه ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp

أهم التدوينات