آخر التدوينات

هديل
إلى صاحب : وداعا هيا. هكذا توالت الأخبار تباعاً "هديل في غيبوبة، ادعوا لهديل و لوالديها، والد هديل شكر كل من قام بالسؤال و يطلب منكم الدعاء، والد هديل يسأل إن كان أحدهم على علمٍ بمن يستحق الصدقة، ماتت هديل.. الله يرحم هديل وداعاً هديل.. لن ننساك يا هديل" و الحق يقال فقد قام المدونون بتغطية شاملة عنت حتى بتصاميم لوحات يعلقها المدونون على أكتاف مدوناتهم، و دعوات بعدم حذف هديل من أية قائمة في ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
العدل و المساوة.
ساورني إحساس بأن هذه اللوحة ستجلب لنا ويلات، إذ سرعان ما سيلتفت أحدهم إليها ليقيم الدنيا و يقعدها إذ أن هذه اللوحة (الكلبة ، الحمارة بس رائد عيب...) تهضم حق النساء الكسيحات المقعدات... و قد فرغنا من استيفاء حقوق الرجل، فليش بس المرأة المسكينة ليش يا ناس؟ و حسبي من الظلم أن أحسب عدواً للمرأة جراء هذه التدوينة. ملاحظة : تم تدوين أثناء الاستماع لأغنية من كلمات فالح محمد بن عبدالعزيز (لحد يسألني ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
مع النفس.
هناك سؤال يجول بخاطري هذه الآونة و قد استمعت له أثناء التوجه إلى العمل (إيه اسمع كتب خذ إدمان) و هو ما ألقاه صاحب كتاب Good To Great في بداية طرحه للكتاب فقال: سألت نفسي كم من المال أقبل في سبيل منع الكتاب من النشر؟ استوقفني السؤال، فأخذت اسأل نفسي : كم من المال أقبل في سبيل تغيير عملي؟ كم من المال أقبل في سبيل لأكون غير ما أنا عليه؟ كم من المال أقبل لو سلبت كل تجاربي و كل ما مررت به؟ كم من ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
Shows that I am into
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
بين أنثى و أنثى.
  أسلبت أنوثتك إذ سلب العقل منك؟ تجردينني من زينتي، و تنزعين عني ما يسترني ..فيم؟ و لم؟   لو كان كلباً يضطرب لرضيت. أو طفلاً ينشد اللعب إذاً لرضيت. أما أن أحكم على علاقة قامت على كذب،   فلا.. لم يحبك  يوماً و لن يحبك.  
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
إلى الغالي الذي باعني.
إلى الذي أمضيت عمري كي يعيش خيراً مما عشت. أي بني، ها أنا مضيت و شأني، تاركاً ورائي سراباً و أحبابا. اعلم إنك ما أن تقرأ هذه السطور حتى أكون جزءً من ماضيك، فوا حسرتاه إذ لم استبق أي من الذكريات معك، فمذ ولادتك عاهدت نفسي ألا تحس بالجوع الذي أحسست ولا بالفقر الذي عاينت و عانيت. فجعلت اجمع المال يمنة و يسرة، و أغدقه عليك حتى صارت علاقتنا بسيطة يحكمها المال فإن منحتك إياه زادت محبتك و إن منعتك كره ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
دموع.
حين يبكي الرجال على كـرة،    فقل يا كرة، كوني  وطناً مسلوباً   عقيدة..أو حتى قلباً حطمته امرأة.  
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
حتى إشعار آخر
قرأت كتب الملوك و الخلفاء و عهودهم المعطاة، و وثائقهم الصادرة، و أوامرهم المملاه مذ عهد الملكة حتشبسوت إلى يومنا هذا ما نقش على الجدر (للأخوة الخليجين : جدر جمع جدار يعني طوفة مو جدر الوالدة اللي تسوي فيه هريس) و خط على البردي، و ما استودع الصحف إلى ما هو مطبوع منها و مرسل عبر البريد الإلكتروني فما وجدت شراً من عبارة "حتى إشعار آخر" حتى بت أتوجس منها و أستعيذ بالله من يذكر اسمي بكتاب ذيل بتلكم الع ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
من تختار و لم؟
هنا أستعين بكم، و أعوذ بالله من أن تبخلوا أو ألا تجودوا بردودكم، لأنه سؤال بسيط و لا، ليس للتحاذق هنا موضع : لو خيّرت من بين جميع الوزارات و المؤسسات و الهيئات منظومة لتحكم من خلالها على رقي المجتمع فما عسى أن تكون؟ القضاء؟ العناية الطبية؟ أم التعليم؟ أو أي شيء يجول في رأسك.. و لم؟ نورونا .. بانتظار ردودكم. ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
كسب القلوب.
قال المؤلف رحمه الله، اللي هو أنا، : و كسبها أي القلوب لمن الرزق الذي يحسد المرء عليه، ففيها رفع الشأن في الدنيا و بها يستظل المرء بالآخرة.  والناس من هذا الفن في تفاوت واختلاف فمنهم من لا يحسن إلا كسب الأعداء و تأليب الأحباب لا لشيء سوى لآفة بنفسه و عجز بداخله. و منهم من يغرف من بحر، فجل أفعاله تحصد القلوب و ترزق محبتها و قد نظرت في السير و أخبار من مضى و اندثر فما وجدت رجلاً ذو سابقة و قدم كمحم ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp

أهم التدوينات