ساورني إحساس بأن هذه اللوحة ستجلب لنا ويلات، إذ سرعان ما سيلتفت أحدهم إليها ليقيم الدنيا و يقعدها إذ أن هذه اللوحة (الكلبة ، الحمارة بس رائد عيب…) تهضم حق النساء الكسيحات المقعدات… و قد فرغنا من استيفاء حقوق الرجل، فليش بس المرأة المسكينة ليش يا ناس؟ و حسبي من الظلم أن أحسب عدواً للمرأة جراء هذه التدوينة.
ملاحظة : تم تدوين أثناء الاستماع لأغنية من كلمات فالح محمد بن عبدالعزيز (لحد يسألني من) بعنوان “ قولوا للغالي”
قولوا للغالي قولوله
وشهوله يبطي وشهوله
ما جا ولا جا مرسوله
و الحب الله يكفي شره
انا عليل الضماير
انشد و اسوق البشاير
همي زاد و فكري حاير
فارقني و الفرقى مرة
امشي و انشد عن مضنوني
و اسهر و انتم ما تدروني
دامي ما شفته بعيوني
ما ترقد عيني منسرة
اترك سكة و اقضب سكة
لقيت ابواب منصكة
جيت الطايف و اهل مكة
قالو ما شفناله جرة
جيت اهل ابها و اهل الوادي
و انشدهم حضر و بوادي
قالو عود يالنشادي
ما جا الدواسر و المرة
و انشد شمر و انشد علوى
و اهل قطر و اهل سلوى
قلت انا مبلي بلوة
في زين المبسم و الغرة
قالولي وشلون اوصافه
نرسل له ناس عرافة
تجوب بنجد واطرافه
تنشد و تلقى مقره
قلت اوصافه يا خلق الله
كامل و الكامل وجه الله
في عيني ما مثله والله
قلتها مرة باثر مرة
اوصاف الغالي غريبة
عين و خد و جيد و هيبة
عذبني و الله حسيبه
ياما شكيت المضرة
قولوا للغالي
و الله هذه هي البساطة التي أتوق لها ففقدتها في الأغاني الخليجية الحديثة. غزل عفيف و كلام رقيق ظريف لا يستحي المرء من دندنته أمام أهله.
القطوية
2008/05/26 - 01:51 ص
اممممم، لعل اللوحة تعني أن الرجال أمام صاحبات اللوحة الثانية (النساء) يغدون كالمعاقين. 😛
إذا كان الحب يقتل، فلم لا يعتّه الناس ويقعدهم.
وإذا كنت لا تصدقني، اسأل فالح محمد بن عبدالعزيز.
Arabian Princess
2008/05/26 - 10:33 ص
عجبني تفسير الأخت قطوية .. وأراه أقرب للصواب
farah
2008/07/17 - 01:02 ص
يمكن مبدأهم ” المرأه إن بغت شي تطلعه وتوصله لو في بلاد الواق واق ” يعني لاتشيل همها تجيك ” تزحف “!!
اما ” الرجل ” يدف نفسه دف بالحياة ويالله .. يالله يوصل !!
تحليل على كيف كيفك .. اشكرك
جواد الغامدي
2008/07/19 - 11:52 م
ـهههههههههههههـ
جواد الغامدي
2008/07/19 - 11:52 م
نحن مساكين يارجال ..