آخر التدوينات في تصنيف » عربي

محليات : بين مواطن و إخوته
كثيراً ما نصدح بأننا نتجه نحو العالمية و نرسم خريطتنا ومعالم حضارتنا في مجالاتٍ شتى الأمر , لكننا للأسف لم نرق إلى تلبية الإحتياجات المحلية فكيف بالعالمية؟ و إليكم ما تعرضت له الثالثة فجراً : قمت فزعاً على أصوات تدمير و تخريب حسبت لوهلة أني من سكان جنوب لبنان, أو أني نسيت التلفاز دون أن أطفئه لكن بعد تقصي تبين لي أن هناك أعمال بناء تتم فجراً في حي يضج بالسكان! هاتفت الشرطة لأني على يقين أن الشر ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
هو السبب
سألني البعض سبب عزوفي عن الكتابة ؟ ألا فاعلموا أنه السبب..كلما هممت أن أنساه, أن أمحي أثره عاد في عناد يبعثر كل ما أكتب ويشتت كل ما أفكر فيه هو كالطفل أحياناً إذ أنه يلح علي بأن أدون و أن أقص للناس ما حدث له. ليته يعلم ما يريد أن يقول لكان الأمر سهلاً عندها! لكنه في كل مرة يهم بالحديث, يأخذ في سرد الأحداث متتابعة متشابكة فيسقط أموراً ويحاول جاهداً أن يتذكر فلا يقدر ويتضارب الزمن في عقله فلا يكاد ي ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
إليك ولدي
تخيلت ذات يوم ما أنا قائل إن غدوت أباً فكتبت : أي بني, إن من نعم الله عليك أن هيأ لك أبوين يبقيان على فطرتك فهذا من كرمه و لطيف رحمته. أما ما أتفضل به عليك ولا قدرة لك على بره فهو أن أعطيك أغلى ما أملك. لا أغلى لدي من أن أتنازل عن عرشي في قلبها فأرضى بالدون, ستحلف لي أيماناً أن منزلتي لا شأن لها بمنزلتك ولكل نوع, ولكن أجاهلة هي لعلمي بقلوب النساء؟ سأكون حاجباً بعد أن كنت ملكاً. ستفديك بروحها س ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
سؤال فلسفي
قبل البدء : تحية للأخت قطوية والتي أرجو من جميع من يزور هذه المدونة متابعة مدونتها لأنها أعادت إلي الثقة إلى بالأقلام النسائية و تيقنت أن هناك إناثاً تتعدى اهتماماتهن مساحيق التجميل والقيل والقال.. فشكراً لك و أرجو ألا يثني عزيمتك صرف أو ظرف...عموماً قد طرحت هذا السؤال في مدونتها فأردت الإطناب بعض الشيء   لِمَ عبر القط الطريق؟   =====================   لأنه سئم الجوع والبرد وال ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
أتاني أحد الرفاق يحمل بيده ميدالية على هيئة قلب, …
أتاني أحد الرفاق يحمل بيده ميدالية على هيئة قلب, فقال أريد أن أرجع هذا لصاحبته وقد قيل أنك تحسن رص الكلام فهل تكتب شيئاً؟     فقلت : حباً وكرامة.. جعلت أقلب القلب بين يدي متفحصاً, فراعتني برودته استطردت : أحسناء هي؟     نعم, و ما شأن ذاك ؟     كذا قلوبهن.. إذن أكتب و أوجز, وأضرب فأوجع. لك هذا على أن أنشره في مدونتي..         ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
رواد الفضاء
من منا معاشر الرجال* لم يحلم أن يكون رائد فضاء في صباه؟ من منا لم يلعب بمركبة أو دمية فضائية أو يتابع مسلسلاً متحركاً أبطاله يتنقلون بين النجوم ويتفادون النيازك ,يهبطون الكواكب ويغزون الفضاء أثناء طفولته؟ و مع ذلك فإن رواد الفضاء الحقيقيون قلة إن قيسوا بغيرهم من الحرفيين فما الذي يميزهم؟ هم ليسوا ذو عقول ثاقبة أو قوى خارقة هم أناس عاديون مثلي ومثلك فما الذي تميزوا به عنا؟ ما الذي جعلهم يعانقون ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
حين يقاس النثر
    مقدمة:   حياتي كما سأصورها في مقالات مقبلة ليست سوى "رائد يجيب ولن يربح المليون"   ===     اتصال هاتفي يكلفني بمهمة, وهي بسيطة فليست تستعلم قريبتي إلا تعريف علم " الأنثروبولجيا" فعرفته ذاكراً أصوله, متطرقاً لفروعه, مبيناً نشأته, معرفاً حقيقته, حتى إذا اشتملت على كنهه وبينت مكنونه سكت وانتظرت انتظار الشاعر نوال من امتدحه.     ارتعد صوتها :رائد .. ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
مين الحمار ؟
ادخل المستشفى يجر بعضي بعضاً كأني مصاب بحرب أبى إلا أن يموت في بيته حتى إذا دخلت على الطبيب وأريته ما وصف لي من عقاقير سأل متهكماً : مين الحمار اللي وصفك الدوا ده؟ ثم يسهب في تجسيد معاناتي لإستهتار "الحمار" الذي سلفه وليس يدور بذهني شيء سوى: معقولة؟ حمار؟ لو ذهبت إلى دكتور بيطري كنت أنا الحمار , لكن أن أذهب للحمار؟ حسبي الله و نعم الوكيل.." نعم كنت س"أروح في شربة ميه" لولا فضل الله أن دلني عليه. ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
بـــوشــكـــيـــن
نشأ في أسرة من النبلاء كانت تعيش حياة الترف واللهو، تاركة ً أمر الاعتناء به إلى الخدم والمربين الذين كانوا عرضة للتغيير دائمًا، إلى جانب عدم إتقانهم الغة الروسية إتقانًا تامًّا، و انصب تعليم الصبي بوشكين بالفرنسية ,لأنها كانت اللغة المحببة لعلية القوم آنذاك تماماً كما هي الإنجليزية للآباء الأرستقراطيين الآن.     أولي أمر تربيته أخيراً إلى امرأة روسية اسمها آرينا روديونوفنا. لم تحفل ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
حيرة كاتب
, لا أريد جلب الإنتباه أو شيء من هذا القبيل والله أعلم بالنفوس وما حوت والقلوب وما نوت. هي حالة أشبه بحمى موسمية تنتابني بين الحين والآخر.. يقول البعض أني بحاجة للتوقف, (لا والله) والبعض يقول أني فقدت الوحي وما أكتب صار إسفافاً و لعمري , هل قرأ من قال بذا ما يقيء الكثير في مدوناتهم؟أنت تطيل, و البعض يقول أن ما أكتب معقد والناس على الشبكة المعلوماتية " مو فاضية" هل يرتقي الكاتب بالذوق العام أ ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp

أهم التدوينات