أتاني أحد الرفاق يحمل بيده ميدالية على هيئة قلب, …

أتاني أحد الرفاق يحمل بيده ميدالية على هيئة قلب, فقال أريد أن أرجع هذا لصاحبته وقد قيل أنك تحسن رص الكلام فهل تكتب شيئاً؟

 

 

فقلت : حباً وكرامة.. جعلت أقلب القلب بين يدي متفحصاً, فراعتني برودته استطردت : أحسناء هي؟

 

 

نعم, و ما شأن ذاك ؟

 

 

كذا قلوبهن..

إذن أكتب و أوجز, وأضرب فأوجع.

لك هذا على أن أنشره في مدونتي..


 

 

 

 

إليك أيتها الحسناء,

 

 

خذي ما أهديتنيه يوماً,أبقيه وضميه ..سيصدأ بعد دهر ولا يبقى منه سوى فراغ في وسطه و برد في ثناياه

 

إليك سيدتي قلب(ك) الخاويٍ ذو أطرافٍ من حديد.

 

 

FacebookTwitterGoogle+WhatsApp

أضف تعليقك

*

أهم التدوينات