آخر التدوينات

قتلوه بجهلهم.
طفل في الحادية عشر من عمره يبدو عليه الحرج الشديد دوماً، يتحرك جسده و كأنه يبحث عن شيء أضاعه. إن حدثته ارتعب و  تلعثم و تأسف لأي شيء و كأن البشرية وجدت أخيرا من يصلب لأجلها و يحمل وزرها. إن تحدث تحدث متنهداً و إن أسهب سمعت شهيقه و زفيره كأزيز مرجل غفل عنه أصحابه. شعره ناعم كالدمى اليابانية و عيناه تبدوان أيضاً أنه من تلكم الأرض بفعل وجهه المكتنز، بدين؟ لا لا هو سمين مفرط في سمنه لكنه ما أن يشرد ذه ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
أحداث عالمية في سطور شعرية.
  خليفة مات لم يحزن له أحد ***وآخر قام لم يفرح به أحد فمر هذا ومر الشؤم يتبعه ***وقام هذا فقام الويل والنكد.      
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
أرق.
  عقارب السادسة تصل بعد انتظار و ملل.  تثاوبت.. سألت: أتيت بالكذب؟ نعم. نسيت الغش؟ لا.. إذاً حي على العمل...!  
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
بين "فردة" اليمين و الشمال.
لا يخفى عليكم ما تناقلته وكالات الأنباء العالمية من حادثة قذف حذاء صحفي عراقي لحذائيه في وجه الرئيس الأمريكي أثناء مؤتمر صحفي، و ردود فعل الجماهير العربية المؤيدة بين مظاهرات حاشدة تطالب بإطلاق سراح البطل، و رسائل نصية تعلن حبها في الله لهذا الشجاع الذي أنجبته حرة بنت حر. و هام الشعراء في أودية النعل و الأحذية   و إليكم بعض ما قرأت من تعليقات قراء الجزيرة : "درب حذاءك التحليق قدما في التو. كصارو ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
إليها.
تدفعني العاطفة للكتابة عنها، و تمنعني الغيرة من بوح حرف يتحدث عنها ..   إلى من تسكن النفس إليها :   كل عام و أنت بخير.
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
مواطنات يدفعنني لقراءة مجلة "سيدتي."
  نشر مقال قبيل كم من أسبوع مؤخراً يناقش ظاهرة أخذت بالنمو في الهيئات و المؤسسات العامة و هذه الظاهرة هي اصطحاب بعض المواطنات خادمتهن إلى موقع العمل. لا زلت أذكر مداخلة الأخت ( حصة. ش.طم)  بأن الخادمة لا تقلل من انتاجية الموظف بل تزيد منها! يعني الخادمة تساهم في طباعة الأوراق و تسليمها و تقديم الشاي و القهوة للسادة المراجعين!   و تستغرب الأخت (الجازي.حم.بخ) فتقول : هذا مجرد حب استغلال للسلطة، في ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
بين يقظة الحواس و سباتها.
جلست فجلس هو بجانبي و جعل يشكك في ما قلت و يغمز بعينه و يلمز بلسانه فقلت يا هذا بارك الله في الإنترنت إذ أردت البرهان و زيادة في البيان. ثم أنه سكت و دار حوار آخر لم أكن طرفا فيه. فجعلت أتفكر في صاحبي هذا الذي إن طلبت منه أن يعلو المنبر ما استطاع أن يبين لكنه ذو نقد لاذع لمن يعتليه فأنا لا أذكر يوما أنه ابتدأ في الكلام و لا أذكر يوماً أنه لم يقاطع المتكلم إما متهكماً، أو مشككاً أو مهوناً ثم انتبه ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
بالله هذا عنوان محل؟
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
Watch me!
The thing that I did not get was the puzzled look of the staff of this store as they were like :please do not park here! and I was like : hey I am only going by your rules..!  
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
DD a tale of desire, passion and true love..
Once upon a time a prince woke up agitated since his bloody wisdom tooth keeps messing about every other year. The prince searched endlessly for coffee at 3 branches which all have been closed. In despair, he waited and waited... until a chariot loaded with donuts showed up. Two knights have stepped out unloading the donuts.. one of them got his A$$ kicked since he did not showed up on time aigh ...
أكمل القراءة
FacebookTwitterGoogle+WhatsApp

أهم التدوينات