كثيرا ما يوقع كتاب المقالات مقالاتهم بهذه العبارة و لا يعلم إلا الله ما الذي تعنيه، و عطوني كم من سطر اغسل مخكم بعدين ردوا. هذا اللقب الذي لم يخلعه عليهم في يوم لجنة من علماء مشهود بفضلهم معلوم قدرهم بل لم يزيدوا على أن يخلعوه هم على أنفسهم.ما الذي يفيد؟ هل يعني أن الرجل إما في مكتبة أو وراء شاشة يبحث من خلال google عن ما أشكل على الأمة و فتح الله عليه. هكذا أتخيله.. هكذا يكون و لا شك .. وحيداً هو ...