عذرا لم التقط أنفاسي بعد و قد بعثت لمملكة الأردن و هكذا تبدو طاولتي أثناء الانتظار (تقول بيت الوالد مو قاعة انتظار.)
الاسم (مطلوب)
البريد (لن يتم نشره) (مطلوب)
رمز التحقق *
أعلمني بمتابعة التعليقات بواسطة البريد الإلكتروني.
أعلمني بالمواضيع الجديدة بواسطة البريد الإلكتروني.
بو عابد، وأبو عبدالله المسافر!
الحقيقة والصحافة
داعش = الربيع العربي؟
نموذج: الصندوق الأسود (لم تستبدل المعرفة بالإيمان؟)
لست خطأ..