قلوب و حجارة

img_03251

 

 

 

 

 

 

 

لا أدري لم استوقفتني هذه  العمارة،

  لا أدري كم من النوافذ بها،

 لكني أعلم بأن هناك قلباً خلف كل نافذة.

 و أعلم أن نبض بعضها يغالب عقارب الساعة شوقاً للغد

و بعضها تعب من النبض.

FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
  1. تونا جاوية بالنكهة اليابانية

    2009/11/14 - 03:32 م

    أنا واحدة من المشتاقين للغد :)

    دمت بود

  2. Driver

    2009/11/14 - 04:42 م

    “و بعضها تعب من النبض. ”
    أعجبتني،

  3. القطوية

    2009/11/14 - 06:23 م

    وترى، كم من القلوب فيها نوافذ؟ وكم منها مصمتة متحجرة لا ينفذ إليها ولا منها شيء؟

    بوركت.

  4. Um 3azzan

    2009/11/15 - 08:08 ص

    كلمات رائعة !!

  5. كهرمان

    2009/11/17 - 11:14 ص

    إذا تمكن القلب من التفكير فسوف يتوقف عن النبض.

    ——————
    يا قلب صبرا أجد الخطب أم هزلا … ما تلك أول بؤس خيبت أملا

    ————————-

    حين يغمرك الحزن تأمل قلبك من جديد، فسترى أنك في الحقيقة تبكي مما كان يوماً مصدر بهجتك.

  6. ابرار

    2009/11/19 - 10:46 م

    نحن نمنح النوافذ القريبة منا لأشخاص نحبهم بقربنا و نَجِد أنها تلائمهم ..!
    نراها لا تليق بأحد غيرهم و لا نتخيل أن نهبها إلى أحد آخر !
    هي لهم أو لتبقى فارغة !

  7. المحترفين المصريين

    2010/01/19 - 07:37 م

    مقالة رائعة

أضف تعليقك

*

أهم التدوينات