العبارة تقرأ “دوس المنايا واللي كاتبه ربي بيصير” بالرغم من معارضتي الشديدة للذاهبين بهذا الرأي، و الآخذين بهذا المذهب إلا أنني و قياساً بحجمه و وزنه مررت بجانبه و أنا أقول ” إيـــه يحق لك!”
الأخ الآخر، اختار نوع من التهديد المبطن..فعبارة “لا تنس الموت” لا تنس حجمي، و لا و غلاتك الموت ما ينساك.
الأخ اللي خلاني اصرخ بأعلى صوتي.. يا راجل! احلف بس..!