أبيات حضرتني و أنا أقرأ هذا العفن الذي لا يشفع له سوى أن صيغ باللغة التي يزعم الأخ بأنه لا يحاربها…
إذا وَصَفَ الطائيَّ بالبُخْلِ مادِرٌ ** وعَيّرَ قُسّاًً بالفَهاهةِ باقِل
وقال السُّهى للشمس أنْتِ خَفِيّةٌ * وقال الدّجى يا صُبْحُ لونُكَ حائل
وطاوَلَتِ الأرضُ السّماءَ سَفاهَةً *وفاخَرَتِ الشُّهْبُ الحَصَى والجَنادل فيا موْتُ زُرْ إنّ الحياةَ ذَميمَةٌ ** ويا نَفْسُ جِدّي إنّ دهرَكِ هازِل