منشور يوم: الخميس 2010/01/21 في :
عربي
كيما لا يصدأ قلمي،
-
قرأت مقال الفاضل ابن الشيخ ابن باز غفر الله له، و لا تهمني القضية حقيقة (المرأة السعودية و عجلة القيادة) لأنها لا تعنيني بالدرجة الأولى إطلاقاً.
-
لم أتمرن اليوم، و لم أشاهد أي من أصحابي. و تم سحبي من أمام الشاشة.
إلى اللقاء.
مرتبط
أضف تعليقك
Um3azzan
2010/01/21 - 10:50 ص
ممتاز، أكتب حتى لا يصدأ قلمك و حتى لا تجعل المدونة حية
أرى أنك تنازلت عن موقفك السابق في عدم القراءة للروايات الحديثة، إيش غير رايك؟
القطوية
2010/01/22 - 01:47 م
لم أسمع أو أقرأ “كيما” من سنين.
فتذكرت هذا البيت:
كيما نرى فوق السها *** كيما نمجد في المآبْ
حفظ الله قلمك، بل لوحة مفاتيحك.
بالمناسبة، ما رأيك بأقلام البلاستيك؟ فهي لا تصدأ.
عبدالله التميمي
2010/01/23 - 09:44 ص
والله لك وحشة يا بو ابراهيم…اتصل لي اليوم اذا فاضي نقعد في مكان نشرب فيه قهوةونتفاكر….ادري عجبتك نتفاكر…سبحان الله و بحمده سبحان ربي العظيم استغفره و اتوب اليه
اخوك اللي قرب عرسه ويقول في خاطره(مايتبي ما يتبي):(
Raed
2010/01/26 - 11:25 ص
المعذرة يا معاشر القراء فقد كان الانقطاع بسبب عطب في كمبيوترنا الشخصي.
و إن شا الله نواصل حالما ننتهي من هذه المشكلة.
Um3azzan
لم أتنازل قط و سأكتب بالتفصيل بيان ذلك إن شاء الله.
القطوية
لا تعجبني قط.. و قد سبق لي أن كتبت عن أقلام الرصاص التي تلقى مني استحساناً.
عبد الله التميمي:
الخميس الجاي بإذن الله و ما يوحشك غالي يا الغالي.. و عن الزواج : هذا باب و المخرج منه الموت يا بطل.