نعم عابسون,
ناكسو رؤوسنا،
مطرقون.
لأننا رُكنـا و رمينا،
كذا يفعل من خلق منديلا لدموع السماء
… فأي شيء تريدون؟
ناكسو الرؤس لقلة وشح المطر .. أما عندما تمطر السماء خيراً وبركة تراها تبسط أشرعتها سعادة .. كأنها طيوراً منتشية بالمطر!
خاطرة غاية في الروعة يارائد الكلمة..
فعلاً نحن نحتاج إلى مطر “الكلمات” لنغسل بها “كآبة نفوسنا”
AP
قياس في غير محله، أي طائر هذا الذي يحلق في سماء ماطرة؟ ولا يبحث عن ملجأ يتقي به دمعها.
غريب في أرضه.
حياك الله عزيزي و شكراً على الإطراء.
ما تدقش يا بابا .. خليني أتخيل شوية
الاسم (مطلوب)
البريد (لن يتم نشره) (مطلوب)
رمز التحقق *
أعلمني بمتابعة التعليقات بواسطة البريد الإلكتروني.
أعلمني بالمواضيع الجديدة بواسطة البريد الإلكتروني.
بو عابد، وأبو عبدالله المسافر!
الحقيقة والصحافة
داعش = الربيع العربي؟
نموذج: الصندوق الأسود (لم تستبدل المعرفة بالإيمان؟)
لست خطأ..
Arabian Princess
2007/11/04 - 11:29 م
ناكسو الرؤس لقلة وشح المطر .. أما عندما تمطر السماء خيراً وبركة تراها تبسط أشرعتها سعادة .. كأنها طيوراً منتشية بالمطر!
غريب في أرضه
2007/11/05 - 08:34 ص
خاطرة غاية في الروعة يارائد الكلمة..
فعلاً نحن نحتاج إلى مطر “الكلمات” لنغسل بها “كآبة نفوسنا”
Raed
2007/11/06 - 05:01 م
AP
قياس في غير محله، أي طائر هذا الذي يحلق في سماء ماطرة؟ ولا يبحث عن ملجأ يتقي به دمعها.
غريب في أرضه.
حياك الله عزيزي و شكراً على الإطراء.
Arabian Princess
2007/11/07 - 01:43 ص
ما تدقش يا بابا .. خليني أتخيل شوية