بل …. قلم الرصاص يذكرني بالايام السودة اللي قضيتها فدراسة الرياضيات فالمدرسة …. اشوة ان تخصصي الجامعي ما فيه رياضيات …. بالنسبة للدفاتر فمتقاول مع رامز اشتريهم و اشقلهم على جبدي لي لندن …. و اقلام الحبر من موجي اللي في لندن …. ادري متفسق

ماشاء الله ….

متفكر بكل شيء …..

لو احد سالني نفس السؤال ..بقول كذا مزاج لاني احبه …(بكل سخافه) …

عجيبه رؤويتك ورأيك لكل شيء في الحياة…

ماشاء الله..

نيالي .. إسمي دخل في إحدى مقالات المفكر المبدع رائد

لم أعرف أنك حقاً تكتب بالرصاص .. تعليلك عميق ويحمل معاني جميلة ..

قلم الرصاص يصنع العجايب يارائد

فقد سنح لمبدع مثلك أن يعبر عن رؤيته وأن ينفس عن مكنونات قلبه..

دمت ودام عطاء قلمك الرصاص

و مادة الجرافيت التي تصنع منها اقلام الرصاص تشترك مع الالماس في ان لهم نفس المكون الا و هو الكربون مع اختلاف في ترتيب الذرات ادت الى ان الالماس بات الماسا و الجرافيت اصبح قلم رصاص بفرصة اخرى لان يتساوى مع الالماس و هذه الفرصة تكمن بالفكر الذي سوف يستخدم هذا الجرافيت للكتابة
الكل يستخدم اقلام رصاص بس رائد له اسبابه و فلسفته
شكرا يا رائد على البوست

بدون تعليق
شكرا

من تخدع يا رائد؟! 😉
أتظنني جاهلة بسر ولعك بأقلام “الرصاص”؟
هل تظن أن صورة الغنائم القرطاسية ستجعلني أتراجع عن إفشاء عن السر؟

آه من أقلام الرصاص!
فهي كطلقات مسدسات الرصاص، مثلها تماما. فالمرء حين “يرص” الكلمات بقلم “الرصاص” لا يختلف عمن يطلق الرصاصة من مسدس.
الأول يمسحها بالممحاة، والثاني ينفخ في فوهة مسدسه.
قلم الرصاص ومسدس الرصاص، كلاهما خطر، وكلاهما لا يوضع إلا في أيدي محترفين شريطة أن يتقوا الله فيما يفعلون.

أما قلم الحبر فهو لعامة الشعوب الكادحة، أما أنا فأفضل الألوان الفسفورية كي أشخبط شخابيطا!

لعلي “تفلسفت” كثيرا، وعلى رأي زينات صدقي “ده مش كويس عشان العقل الباطن بتاعي” لذا سأسكت عن الكلام المباح.

Ammah

عفواً

Catism

إذا تقرر ما تقولين فقد وقع قلم الرصاص لأول مرة بيد يراع غرو!

عن ايش تتكلمون ؟ .؟.؟