يحكى أن صبياً أحب يوماً
فنحت قلباً في صدر شجرة
ثم أحب و نحت بعدها وبعـد
بعـدها أحب أيضاً ألف مـرة
أفي كل مرةً يحيى مغامرة ً
يحفر جرحا و يسكب عبرة؟
كلمات قليلة ولكنها تخلل القلب بقوة لتنحت جرحاً !! أبدعت !
أول قلب نحت كان بدافع الحب .. بقية القلوب اتوقعها جروح !!
لا سبيل له إلا أن يوقف مغامراته حتى تبقى له باقية من بعض قلب وقليل دموع
نعم هناك الكثيرين ممن يتبع هذه القاعدة بقصد ام بغير قصد
كلا الحالتين …بحرينية جالب للشقاء
كلمات معبرة
اعجبتنى للغاية
تحياتي
في كل مره يبحث عن الحب …الحقيقي …ربما لم يجده … وربما وجده في احدا المرات او في كل مره…لكن أبت الحياه ان يستمر هذا الحب … فظل يبحث عنه…
هو شخص قوي ….ليستمر بنحت قلوب …
صاحب البوابة
هذا ما أكتب لأجله.. عل في القوم من يحس بذا مثلي.
Noonamajnoona
في بداية كتابتي أردت من الشجرة أن تحبه لأنه يحفر نفس الذكرى مرةً بعد أخرى برغم جرحه لها، حتى نحت لها قلباً أحبته به.
ما كنت أفهم ما يفعل هذا الصبي، حتى رثيت حاله بعد أن انتهيت من الخاطرة على هذا النحو، فآثرت تركها على ما هي عليه.
في بعد كذا تسطيل؟
الاسم (مطلوب)
البريد (لن يتم نشره) (مطلوب)
رمز التحقق *
أعلمني بمتابعة التعليقات بواسطة البريد الإلكتروني.
أعلمني بالمواضيع الجديدة بواسطة البريد الإلكتروني.
بو عابد، وأبو عبدالله المسافر!
الحقيقة والصحافة
داعش = الربيع العربي؟
نموذج: الصندوق الأسود (لم تستبدل المعرفة بالإيمان؟)
لست خطأ..
Arabian Princess
2007/07/30 - 10:34 ص
كلمات قليلة ولكنها تخلل القلب بقوة لتنحت جرحاً !! أبدعت !
Din
2007/07/30 - 01:13 م
أول قلب نحت كان بدافع الحب .. بقية القلوب اتوقعها جروح !!
ماشي صح
2007/07/30 - 03:13 م
لا سبيل له إلا أن يوقف مغامراته
حتى تبقى له باقية من بعض قلب وقليل دموع
بحرينية
2007/08/02 - 12:39 ص
نعم هناك الكثيرين ممن يتبع هذه القاعدة
بقصد ام بغير قصد
Raed
2007/08/02 - 07:17 م
كلا الحالتين …بحرينية جالب للشقاء
صاحب البوابة
2007/08/04 - 03:06 ص
كلمات معبرة
اعجبتنى للغاية
تحياتي
noonamajnoona
2007/08/05 - 11:52 ص
في كل مره يبحث عن الحب …الحقيقي …ربما لم يجده … وربما وجده في احدا المرات او في كل مره…لكن أبت الحياه ان يستمر هذا الحب … فظل يبحث عنه…
هو شخص قوي ….ليستمر بنحت قلوب …
Raed
2007/08/05 - 04:30 م
صاحب البوابة
هذا ما أكتب لأجله.. عل في القوم من يحس بذا مثلي.
Noonamajnoona
في بداية كتابتي أردت من الشجرة أن تحبه لأنه يحفر نفس الذكرى مرةً بعد أخرى برغم جرحه لها، حتى نحت لها قلباً أحبته به.
ما كنت أفهم ما يفعل هذا الصبي، حتى رثيت حاله بعد أن انتهيت من الخاطرة على هذا النحو، فآثرت تركها على ما هي عليه.
في بعد كذا تسطيل؟