ابنة الصين.

أثناء تجولي بمكتبات هونغ كونغ، مررت بصغيرة تطالع كتاباً في خلوة، فاصطادت عدستي ذاك المشهد و اصطادت كلماتي ما جال بخاطري حينها فقلت أشرككم في أمري.

فإليكم هذه الخاطرة، و إن كانت الصورة أبلغ.

ابنة الصين.

 

تواضعي له، و ضعي نفسك و ارفعيه.

يا ابنة الصين..

إنما هي خفقة.. لوهلة.. ومعه و به سترقين.  

يشهد القراء و الكتّاب و العارفين.

و الله ما وقّر امرؤ كتاباً، إلا وقّره الناس أجمعين.

FacebookTwitterGoogle+WhatsApp
  1. Haya

    2010/04/02 - 08:57 م

    Immediate thought; a conversation with this little girl might be 100x more rational than dialogues with many adults

  2. Raed

    2010/04/04 - 10:31 ص

    you think? I would love seeing an Arabic kid doing the same..

  3. تونا جاوية بالنكهة اليابانية

    2010/04/06 - 07:14 م

    صدقت =)

  4. scribble

    2011/04/23 - 05:39 م

    تعتقد ممكن تجيينا ايـام تجعلك تستبدل ابنة الصين بـ ابنة الخليج !
    اتمنى ذلك : )

أضف تعليقك

*

أهم التدوينات