أثناء تجولي بمكتبات هونغ كونغ، مررت بصغيرة تطالع كتاباً في خلوة، فاصطادت عدستي ذاك المشهد و اصطادت كلماتي ما جال بخاطري حينها فقلت أشرككم في أمري.
فإليكم هذه الخاطرة، و إن كانت الصورة أبلغ.
تواضعي له، و ضعي نفسك و ارفعيه.
يا ابنة الصين..
إنما هي خفقة.. لوهلة.. ومعه و به سترقين.
يشهد القراء و الكتّاب و العارفين.
و الله ما وقّر امرؤ كتاباً، إلا وقّره الناس أجمعين.
Haya
2010/04/02 - 08:57 م
Immediate thought; a conversation with this little girl might be 100x more rational than dialogues with many adults
Raed
2010/04/04 - 10:31 ص
you think? I would love seeing an Arabic kid doing the same..
تونا جاوية بالنكهة اليابانية
2010/04/06 - 07:14 م
صدقت =)
scribble
2011/04/23 - 05:39 م
تعتقد ممكن تجيينا ايـام تجعلك تستبدل ابنة الصين بـ ابنة الخليج !
اتمنى ذلك : )