فروق وجدتها بين المناسبتين..
أن الناس في عيدهم الأول يحشون هداياهم كذباً، و في إبريل تحشى أفواههم به.
في فبراير يكذب الناس بإسم الحب، و في إبريل يكذبون بإسم الضحك.
في فبراير يكذبون على من يحبون، وفي إبريل يحبون أن يكذبون.
لست ألومهم فكثير من الناس يخلط بين الحب و الكذب.
كاتبكم بكل (حب)
رائد.
sen
2010/04/02 - 11:47 ص
واااو
Like like like
Raed
2010/04/04 - 10:30 ص
Thank you thank you thank you
تونا جاوية بالنكهة اليابانية
2010/04/06 - 07:15 م
بكل بساطة لأن الحب أحياناً يؤدي للكذب كما الكذب أيضاً يؤدي للحب الأعمى T_T
تدوينة جميلة خفيفة ^ـ^
Raed
2010/04/07 - 11:47 ص
ليست ببهاء تدوينة انكسر الشر.
خ.ج
2010/04/28 - 11:49 ص
بدايةً ابدأ بأعز الاسماء واجلها
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي العزيز “رائد “..
لطالما كنت متابعاً لهذه المدونة الطيبة ومستمتعاً بما ملأت به من أفكار وأساليب منوعة تجذب القارئ بقراءة المزيد والمزيد من كتاباتك ” كانك تسقي بماءٍ يزيدنا عطشاً ” فكلما قرأت شيئاً تعطشت لقراءة مابعده.
فإن قلت ومهما قلت فشهادتي لاتزيدك الا نقصا ولا تكون لك الا مجروحه.
تعقيباً عما دونت . . .
الحمدالله الذي انعم علينا بنعمة الاسلام وطهر قلوبنا به وجعلنا افضل الخلق خلقاً واحسنهم موعظا
للأسف للأسف للأاسف كما لاحظنا في الآونه الاخيره في المنطقه سواء خليجية كانت او عربية او حتى اسلامية
هنالك الكثير من يحتفل بهذا اليوم والعجيب اصبح من لايعترف بهذا اليوم او لايحتفل به متخلف او ” معقد على مايقولون ”
صحيح ان هناك ازواجاً يحتفلون به لكن الاكثر عجبا ً هو ان الكثير منهم بل الاغلبيه ممن يحتفل بهذا اليوم هو من يحظى على علاقات غرامية محرمه !!!
فهم ليسوا في قصه غراميه بل “قصه كذابيه ” فهذا ينوي الافتراس وهي تنوي ماتنوي عليه وهم على قناعه على حرمة هذه العلاقه
لكن يُكَوِنُون علاقتهم تحت مبدأ ” في حد قال ان الحب حرام ”
وهي تتفتخر بما اهداها حبيبها امام الملأ من صديقات وزميلات وهو كذلك
فتُزرَع في قلوب الضعفاء وينجرون وراء هؤلاء.
وتعقيباً على ماختمت به (لست ألومهم فكثير من الناس يخلط بين الحب و الكذب)
بل ألومهم فكثير من الناس يخلط بين الحب والكذب لكن له القدره على التفريق.
بوركت يارائد واشكرك على الطرح الطيب وليس هذا جديداً عليك.

Raed
2010/05/03 - 01:40 ص
الله يسامحك يا خ. ج
و الله لست شيئاً مما ذكرت. و شكراً لمتابعتك لا عدمنا الله زواراً مثلك