إهداء: عزيزي المخرج، هذا الموضوع يخصك مع تحيات، مشاهد غير صامت ==== 1،2،3.. أكشن سألته: ما تقول في كذا؟ و"كذا" كانت موضوعاً يهمه، ويعني له ولغيره الكثير. أجاب بعذر، بقيت صامتاً استمع له، فتراجع عن عذره وجاء بآخر. وبقيت صامتاً انظر إليه، فتردد وتلعثم، يخيل لي أن الصمت أحياناً هو خير وسيلة للنقاش، وترك من يحدثك يستمع لنفسه وإن كان به من النبل والمروءة كما بصاحبي فصدقاً ستصل مع من تحاور إلى نتيجة. فق ...