مقدمة في العام 1626 مات العالم فرانسيس بيكون وهو يحاول تجميد دجاجةرغبةً منه في التعرف على آثار تجمد الأنسجة واللحوم، وقيل أن هذه التجربة كان جزءاً من بحث عن سبب للتغلب على الموت إذ كان العلماءحينها ينظرون للموت على أنه عقبة لا نهاية طريق، ونهاية اختيارية لاحتمية. ولا يزال علماء الآثار، وعلوم الانسان يخرجون لنا بكشف عن جثث تجمدت أو حُفظت كما هي بالرغم من مضي آلاف السنين مثل أوتزي وهي أقدم ...